المتابعون

الاثنين، 1 يونيو 2009

سولا كيروز عن السيروم لمحو التجاعيد وشدّ البشرة



Dior Capture totale One Essential



YSL Temps Majeur



Lancome Genifique



Estee Lauder Re-Nutriv


Helena Rubinstein Prodigy Powercell



الخطوات الصحيحة لإستخدام المصل المركّز Serum الموهوب للعناية بصحة وشباب البشرة.
- يستحسن استخدام الأمصال خلال فترة المساء خصوصا تلك التي تعمل على ترميم نسيج البشرة فعملية انقسام الخلايا تكون في أوّجها بين الساعة الواحدة بعد منتصف الليل والثالثة فجرا.
- في حال استخدام المصل في الصباح يفضّل الإنتظار ما يقارب العشرة دقائق قبل وضع الماكياج والخروج الى الشمس.
- يستحسن استخدام الأمصال الموصوفة كمقاومة للجذريات الطليقة خلال فترة النهار ذلك لتشكل درع مقاوم من التعديات الخارجية.
- من الأفضل استخدام مستحضر مزّود بمضخة، فهذه طريقة تكفل التحكّم بالكمية المطلوبة كما انها تحول دون تلوّث التركيبة وفسادها.
- اعتماد تقشير البشرة قبل المباشرة باستخدام المستحضر ذلك حتى يسهل امتصاص المكوّنات.
- في حال كان المصل يحتوي على مكونات كأحماض الفاكهة المقشرة يمكن الإستغناء عن تقشير الوجه.
- مقدار حبة حمص كافية لكامل الوجه يتمّ تدليك البشرة بشكل دائري والتربيت بأطراف الأصابع حتى اختفاء المستحضر.
- لا يجب إغفال منطقتي العنق وأعلى الصدر يستحسن فركهما أيضا بالمصل خصوصا الموصوف للترطيب وإزالة التجاعيد.
- بالإمكان الإستفادة من التركيبات الخاصة بالبشرة الحسّاسة والجافة و استخدامها حول منطقة العينين.
- كي تستفيدي قدر المستطاع من فعالية المستحضر، لا تغسلي يديك بعد وضع التركيبة بل اعمدي الى فركهما بالفائض.
- لا تجربيّ تركيبة مصل مستندة على نصيحة صديقة فالذي يلائم بشرتها قد لا يكون مناسبا لك لذلك يستحسن العودة دائما لإستشارة المختصين.
- يستحسن التقيّد بمدّة العلاج التي تصل الى شهر وهي المدة التي تحتاجها الخلايا الجديدة لتشق طريقها الى سطح البشرة.
- إقفال المستحضر جيّدا بعد الإستعمال لتجنيبه التعرّض للهواء الذي يضعف فاعلية المواد.
- يحفظ في مكان جاف بعيداً عن الضوء والحرارة التي تخفف من فعاليته.
- اعتماد العلاج مرتين في السنة خصوصا مع تبدل الفصول ذلك للإبقاء على عنصر التجدد أمرا ممكنا.

الأحد، 31 مايو 2009

حمض الهيلورونيك واستخداماته

بطاقة هويّة حمض الهيالورنيك.
يتردد في الآونة الأخيرة إسم حمض الهيالورونيك بكثرة، نتيجة ما حققه من إنتصارات في عالم الطب التجميليّ خصوصا في عملية تعبئة التجاعيد والتجويفات في الوجه كما انه ينشط في مستحضرات العناية بالبشرة كمرطب قوي ّوداعم للنسيج

- تم ّ عزل حمض الهيالورونيك سنة 1934 على يد العالم كارل ماير من جامعة كولومبيا نيويورك، واطلق عليه إسم Hyaluronic المشتق من Hyalos كلمة يونانية تعني زجاج للدلالة على شفافيته و Uronic وهو سكر متوافر في المادة.
-
- عرفت منافعه الطبية بعد مرور 50 سنة على اكتشافه.
- انتشر استعماله في اليابان كمكمل غذائي نتيجة اكتشاف مفعوله على بشرة سكان قرية قرب طوكيو تميّزوا بنعومة البشرة وبريق العينين والصحة الجيّدة، فقد كان غذاؤهم يرتكز على جذور نبتة تحتوي على مادة تحفّز انتاج حمض الهيالورونيك.

إنه الإكتشاف الذي بهر الباحثين في حقل التجميل، فهو كناية عن مركّب من السكريات متواجد في الكائنات الحيّة يكون على شكل مادة لزجة مماثلة للتي تحيط بمفاصل الجسم، يتميّز بقدرته الهائلة على تخزين الماء بقدرة تفوق وزنه 1000 مرة مما يجعله قادراً على إضافة الحجم الى سطح البشرة، بالإضافة الى ذلك يؤازر بشكل فعال ألياف الإلستين والكولاجين وينقل لهما الغذاء الضروري ليتأمن للجلد البنيّة الجيدة والمطاطية والحجم فتبدو البشرة أكثر متانة وشباب ونضارة.
ينشط بقوّة في تركيبات العناية وحقن ملئ التجاعيد القابلة للذوبان في غضون أشهر.. تختلف التركيبة بين الحقن ومستحضرات التجميل فحمض الهالورنيك المتواجد في الأخيرة مجزأ بطريقة تسمح باختراق سطح الجلد للوصول الى الأدمة.

- حمض الهيالورونيك في تركيبات العناية بالبشرة:
تبدأ البشرة بفقدان العناصر المرطبة ومن أبرزها حمض الهياورينيك مع التقدم في السن والتعرض للجذريات الطليقة وأشعة الشمس فتصبح البشرة جافة، مشدودة بشكل مزعج ،لتظهرالتجاعيد الدقيقة في محيط العينين والشفتين. لكّل حالة تركيبة تعالجها وتمدّها العناصر المرطبة أوالمحفزة للرطوبة، ترتكز بعض التركيبات على حمض الهيالورنيك المجزأ والمدعّم بالفيتامينات والمعادن وعناصر تسّهل مروره الى أعماق البشرة حيث يتّحد مع شبكة الكولاجين والإلستين فيعمل على إعادة تصحيح الخلل لتنعم البشرة بالرطوبة والإنتعاش وتضّخ الحياة بها من جديد. عموما يوصى بالتركيبة المدعمة بحمض الهيلورونيك من سن الثلاثين وما فوق.
يتوافر في التركيبات التالية:
Hydramax+Active من Chanel
Super Aqua-Serum من Guerlain